تشغيل الاقتراحات
يساعدك الاقتراح التلقائي على الوصول سريعًا إلى نتائج من خلال اقتراح النتائج المطابقة المحتملة حسب ما تقوم بكتابته.
إظهار نتائج لـ
خيارات
- الاشتراك بموجز RSS
- وضع علامة كجديد
- وضع علامة كمقروء
- إشارة مرجعية
- اشتراك
- صفحة سهلة الطباعة
- الإبلاغ عن محتوى مكرر او غير لائق
NOON2000
مشارك جديد
خيارات
- الاشتراك بموجز RSS
- وضع علامة كجديد
- وضع علامة كمقروء
- إشارة مرجعية
- اشتراك
- صفحة سهلة الطباعة
- الإبلاغ عن محتوى مكرر او غير لائق
منذ أسبوع
الحالة:
فكرة جديدة
السلام عليكم ..
عندكم مشكلة عويصة وسيئة جداً في سيستم جوي 2.0 !!! نرجو الإلتفات لها،وحلها عاجلاً،،،وهي :
أن الباقة إذا إنتهت،لايستطيع العميل أنه يدخل التطييق لكي يقوم بالاشتراك في باقة،والسبب أن تطبيق جوي 2.0 لايفتح أبداً،لأنه لايوجد اشتراك انترنت فعال !!! فيضطر العميل أن يبحث عن أي شخص قريب منه،ويشحذ (يطرررر) منه أنه يعطيه شبكة WIFI من جواله علشان يقدر يدخل تطبيق جوي ويجدد باقته !!! شئ مُقزز جداً جداً !!! والله عيب الي أنتم مسوينه !!!!! يُفترض أن تطبيق جوي يفتح للعميل بشكل دائم ومجاني،إذا كانت الباقة منتهية،بل وحتى لو كان الخط مُعلَّق ((أي لاتحتسب من البيانات المُستهلكة من باقة العميل أبداً)) . جميع شركات الإتصالات هكذا،وعلى رأسها منافس جوي (ياقوت) فتطبيق ياقوت التابع لزين،التطبيق يفتح حتى لو أن الباقة منتهية،وحتى لو أن خط العميل مُعلَّق من الخدمة،والسبب هو لكي يستطيع العميل شحن خطه وتجديد باقته،وكذلك مواقع البنوك وتطبيقاتها تفتح،والسبب لكي يستطيع العميل شحن خطه من خلال البنك،وكذلك يستطيع العميل الإتصال بجميع أرقام الطوارئ كالشرطة والاسعاف وغيرها،بالإضافة إلى الإتصال بالأرقام المجانية التي تبدأ بي 800 حتى لو كانت الباقة منتهية أو الخط مُعلَّق .
أيضاً،هنالك أمر عويص وسيئ آخر في جوي،وهو متعلق بآلية المشاركة في التطبيق !!! فطريقة التطبيق المشاركة فيه متعبة وقبيحة جداً،وهي تعمل من خلال مؤشر صعب جداً،بل من المستحيل ضبطه !!! بينما كان سابقاً في تطبيق جوي 1.0 ممتاز وسهل جداً ويعمل بالنسبة المئوية % للدقائق أو البيانات . أي مثلاً إذا رغبت في توزيع الدقائق على ثلاثة أرقام بالتساوي مثلاً،فإنك تضعها كالتالي : 33.33% لكل رقم وتضغط موافق أو 34% لرقمٍ واحد،والرقمين الآخرين تضع كل واحدٍ منهما 33% ثم تضغط موافق،ويتم التوزيع في ثواني فقط . أما الأن في تطبيق جوي 2.0 فالأمر أصبح عن طريق مؤشر صعب ضبطه،وسيئ جداً جداً جداً !!!!!
أيضاً،هنالك أمر سئ جداً جداً مُتعلق *"بالباقة المرنة"* وهي أنه عند التجديد التلقائي للباقة فإنه يلزمك بتجديد البيانات والدقائق معاً !!! OK عند الاشتراك في باقة مرنة جديدة لامانع في الإزام في اختيار بيانات بحد أدنى 1 جيجا،ودقائق بحد أدنى 100 دقيقة،ولكن عند التجديد التلقائي،لماذا تُجبر العميل على أخذ دقائق 100 دقيقة كحد أدنى أو بيانات 1 جيجا كحد أدنى !!!!! العميل مثلاً لدية شريحة بيانات مفتوحة من STC مثلاً،ولذلك ليس بحاجة إلى أي بيانات من جوي،فلماذا تجبره عند التجديد التلقائي على أخذ بيانات بحد أدنى 1 جيجا !!! ونفس الأمر ينطبق على الدقائق،فبعض العملاء يحتاج بيانات فقط ولا يحتاج للدقائق،فلماذا تجبره عند التجديد التلقائي لأخذ باقة دقائق 100 دقيقة كحد أدنى !!! يُفترض أنه يستطيع العميل إيقاف التجديد التلقائي للدقائق أو البيانات ويحصر التجديد على الدقائق أو البيانات فقط،مثلما كان معمول به في سيستم وتطبيق جوي 1.0 بالضبط . فالباقة اسمها "مرنة" فالعميل يتحكم بها . أما بوضعها الحالي في جوي 2.0 فهي لاتعتبر الباقة المرنة،بل اسمها "الباقة السامجة" !!!
للعلم .. كثيرررررررررر جداً من عملاء جوي تركوا جوي وحولوا خطوطهم لشركات أخر،بسبب هذا الغباء الذي واجهوه في سيستم جوي 2.0 بعد تحويلهم من جوي 1.0 إجبارياً . وكل يوم عملاء كثرررررررر يغادرون جوي بسبب هذا الغباء !!!
في الختام .. نرجو نحن عملاء جوي 2.0 تصحيح هذا الأمر بشكل عاجل جداً من خلال إصدار تحديث في سيستم جوي 2.0 وإرسال تحديث جديد لتطبيق جوي 2.0 يتضمن الآتي :
(1)- عدم احتساب تطبيق جوي 2.0 ضمن استهلاك بيانات العميل . أي يستطيع العميل فتحه متى شاء حتى لو كانت الباقة منتهية،وحتى لو كان الخط معلق . وإبلاغ العميل برسالة نصية وبإشعار من التطبيق عند انتهاء الباقة،كما تفعل الشركات الأخرى وعلى رأسها منافس زين (ياقوت) .
(2)- تعديل آلية المشاركة في تطبيق جوي 2.0 لتصبح سهلة وواضحة ومُيسرة،مثلما كانت في تطبيق جوي 1.0 تماماً،أي يكون التوزيع بالنسبة المئوية % خلال كتابة العميل للنسبة المئوية % التي يريدها لكل رقم كما كما هو معمول به في جوي 1.0 بحيث يستطيع العميل المشاركة بين الأرقام التي في حسابة بسهولة ويُسر . كما يجب أن يحتفظ التطبيق بهذه النسب للمشاركة،عند تجديد الباقة،ولايضطر العميل للدخول كل شهر للقيام بعملية التوزيع للمشاركة،وعليه فلا يدخل العميل ويقوم بإعادة التوزيع بين الأرقام،إلَّا إذا رغب هو بنفسه في إعادة التوزيع .
(3)- تعديل آلية التجديد التلقائي *"للباقة المرنة"* بحيث يستطيع العميل إيقاف التجديد التلقائي للبيانات أو الدقائق عند عدم حاجته إلى أيٍ منهما،كما هو معمولٌ به في جوي 1.0 تماماً .
(4)- تعديل آلية الدخول إلى موقع جوي 2 بحيث يستطيع العميل الدخول للموقع من خلال البريد الإلكتروني وكلمة المرور للحساب الرئيسي المربوط به بالرقم أو المربوطة به الأرقام،وعليه يستطيع كل عميل يمتلك حساب رئيسي أن يضع كلمة مرور لحسابة،لكي يستطيع الدخول من خلال حساب بريده الإلكتروني،بدلاً من إدخال رقم جواله،كما هو معمول به في موقع جوي 1.0 (((والسبب في ذلك أنه عند الدخول عن طريق رقم الجوال من خلال تطبيق 2.0 أو موقع جوي 2 فأحيانا بل كثيررررررراً جداً،يكون فيه مشكلة في سيستم جوي،ولا يتم إرسال الرمز على الجوال إلا بعد ساعات !!!)) ولذلك يعجزززززز العميل تماماً عن الدخول لحسابه علشان يجدد باقته أو ليرى كم بقي من دقائق أو بيانات !!! يعجزززززز !!!!!
وأخيراً .. أنتم لكم الخيار في العمل على هذه التعديلات *(الأربعة)* لمنع تسرب العملاء الحاليين إلى شركات أخرى،وكسب عملاء جدد،ولكم الخيار أيضاً في إهمالها،وبالتابي خسارة العملاء الحاليين (وأولهم أنا ومن معي) وتدني بل شبه انقراض كسب عملاء جدد .
*"مع خالص التحية"*
عندكم مشكلة عويصة وسيئة جداً في سيستم جوي 2.0 !!! نرجو الإلتفات لها،وحلها عاجلاً،،،وهي :
أن الباقة إذا إنتهت،لايستطيع العميل أنه يدخل التطييق لكي يقوم بالاشتراك في باقة،والسبب أن تطبيق جوي 2.0 لايفتح أبداً،لأنه لايوجد اشتراك انترنت فعال !!! فيضطر العميل أن يبحث عن أي شخص قريب منه،ويشحذ (يطرررر) منه أنه يعطيه شبكة WIFI من جواله علشان يقدر يدخل تطبيق جوي ويجدد باقته !!! شئ مُقزز جداً جداً !!! والله عيب الي أنتم مسوينه !!!!! يُفترض أن تطبيق جوي يفتح للعميل بشكل دائم ومجاني،إذا كانت الباقة منتهية،بل وحتى لو كان الخط مُعلَّق ((أي لاتحتسب من البيانات المُستهلكة من باقة العميل أبداً)) . جميع شركات الإتصالات هكذا،وعلى رأسها منافس جوي (ياقوت) فتطبيق ياقوت التابع لزين،التطبيق يفتح حتى لو أن الباقة منتهية،وحتى لو أن خط العميل مُعلَّق من الخدمة،والسبب هو لكي يستطيع العميل شحن خطه وتجديد باقته،وكذلك مواقع البنوك وتطبيقاتها تفتح،والسبب لكي يستطيع العميل شحن خطه من خلال البنك،وكذلك يستطيع العميل الإتصال بجميع أرقام الطوارئ كالشرطة والاسعاف وغيرها،بالإضافة إلى الإتصال بالأرقام المجانية التي تبدأ بي 800 حتى لو كانت الباقة منتهية أو الخط مُعلَّق .
أيضاً،هنالك أمر عويص وسيئ آخر في جوي،وهو متعلق بآلية المشاركة في التطبيق !!! فطريقة التطبيق المشاركة فيه متعبة وقبيحة جداً،وهي تعمل من خلال مؤشر صعب جداً،بل من المستحيل ضبطه !!! بينما كان سابقاً في تطبيق جوي 1.0 ممتاز وسهل جداً ويعمل بالنسبة المئوية % للدقائق أو البيانات . أي مثلاً إذا رغبت في توزيع الدقائق على ثلاثة أرقام بالتساوي مثلاً،فإنك تضعها كالتالي : 33.33% لكل رقم وتضغط موافق أو 34% لرقمٍ واحد،والرقمين الآخرين تضع كل واحدٍ منهما 33% ثم تضغط موافق،ويتم التوزيع في ثواني فقط . أما الأن في تطبيق جوي 2.0 فالأمر أصبح عن طريق مؤشر صعب ضبطه،وسيئ جداً جداً جداً !!!!!
أيضاً،هنالك أمر سئ جداً جداً مُتعلق *"بالباقة المرنة"* وهي أنه عند التجديد التلقائي للباقة فإنه يلزمك بتجديد البيانات والدقائق معاً !!! OK عند الاشتراك في باقة مرنة جديدة لامانع في الإزام في اختيار بيانات بحد أدنى 1 جيجا،ودقائق بحد أدنى 100 دقيقة،ولكن عند التجديد التلقائي،لماذا تُجبر العميل على أخذ دقائق 100 دقيقة كحد أدنى أو بيانات 1 جيجا كحد أدنى !!!!! العميل مثلاً لدية شريحة بيانات مفتوحة من STC مثلاً،ولذلك ليس بحاجة إلى أي بيانات من جوي،فلماذا تجبره عند التجديد التلقائي على أخذ بيانات بحد أدنى 1 جيجا !!! ونفس الأمر ينطبق على الدقائق،فبعض العملاء يحتاج بيانات فقط ولا يحتاج للدقائق،فلماذا تجبره عند التجديد التلقائي لأخذ باقة دقائق 100 دقيقة كحد أدنى !!! يُفترض أنه يستطيع العميل إيقاف التجديد التلقائي للدقائق أو البيانات ويحصر التجديد على الدقائق أو البيانات فقط،مثلما كان معمول به في سيستم وتطبيق جوي 1.0 بالضبط . فالباقة اسمها "مرنة" فالعميل يتحكم بها . أما بوضعها الحالي في جوي 2.0 فهي لاتعتبر الباقة المرنة،بل اسمها "الباقة السامجة" !!!
للعلم .. كثيرررررررررر جداً من عملاء جوي تركوا جوي وحولوا خطوطهم لشركات أخر،بسبب هذا الغباء الذي واجهوه في سيستم جوي 2.0 بعد تحويلهم من جوي 1.0 إجبارياً . وكل يوم عملاء كثرررررررر يغادرون جوي بسبب هذا الغباء !!!
في الختام .. نرجو نحن عملاء جوي 2.0 تصحيح هذا الأمر بشكل عاجل جداً من خلال إصدار تحديث في سيستم جوي 2.0 وإرسال تحديث جديد لتطبيق جوي 2.0 يتضمن الآتي :
(1)- عدم احتساب تطبيق جوي 2.0 ضمن استهلاك بيانات العميل . أي يستطيع العميل فتحه متى شاء حتى لو كانت الباقة منتهية،وحتى لو كان الخط معلق . وإبلاغ العميل برسالة نصية وبإشعار من التطبيق عند انتهاء الباقة،كما تفعل الشركات الأخرى وعلى رأسها منافس زين (ياقوت) .
(2)- تعديل آلية المشاركة في تطبيق جوي 2.0 لتصبح سهلة وواضحة ومُيسرة،مثلما كانت في تطبيق جوي 1.0 تماماً،أي يكون التوزيع بالنسبة المئوية % خلال كتابة العميل للنسبة المئوية % التي يريدها لكل رقم كما كما هو معمول به في جوي 1.0 بحيث يستطيع العميل المشاركة بين الأرقام التي في حسابة بسهولة ويُسر . كما يجب أن يحتفظ التطبيق بهذه النسب للمشاركة،عند تجديد الباقة،ولايضطر العميل للدخول كل شهر للقيام بعملية التوزيع للمشاركة،وعليه فلا يدخل العميل ويقوم بإعادة التوزيع بين الأرقام،إلَّا إذا رغب هو بنفسه في إعادة التوزيع .
(3)- تعديل آلية التجديد التلقائي *"للباقة المرنة"* بحيث يستطيع العميل إيقاف التجديد التلقائي للبيانات أو الدقائق عند عدم حاجته إلى أيٍ منهما،كما هو معمولٌ به في جوي 1.0 تماماً .
(4)- تعديل آلية الدخول إلى موقع جوي 2 بحيث يستطيع العميل الدخول للموقع من خلال البريد الإلكتروني وكلمة المرور للحساب الرئيسي المربوط به بالرقم أو المربوطة به الأرقام،وعليه يستطيع كل عميل يمتلك حساب رئيسي أن يضع كلمة مرور لحسابة،لكي يستطيع الدخول من خلال حساب بريده الإلكتروني،بدلاً من إدخال رقم جواله،كما هو معمول به في موقع جوي 1.0 (((والسبب في ذلك أنه عند الدخول عن طريق رقم الجوال من خلال تطبيق 2.0 أو موقع جوي 2 فأحيانا بل كثيررررررراً جداً،يكون فيه مشكلة في سيستم جوي،ولا يتم إرسال الرمز على الجوال إلا بعد ساعات !!!)) ولذلك يعجزززززز العميل تماماً عن الدخول لحسابه علشان يجدد باقته أو ليرى كم بقي من دقائق أو بيانات !!! يعجزززززز !!!!!
وأخيراً .. أنتم لكم الخيار في العمل على هذه التعديلات *(الأربعة)* لمنع تسرب العملاء الحاليين إلى شركات أخرى،وكسب عملاء جدد،ولكم الخيار أيضاً في إهمالها،وبالتابي خسارة العملاء الحاليين (وأولهم أنا ومن معي) وتدني بل شبه انقراض كسب عملاء جدد .
*"مع خالص التحية"*
حالات الأفكار
- فكرة جديدة 1,934
- نقوم بمراجعة الفكرة 450
- نقوم بتنفيذ الفكرة 44
- موجودة مسبقاً 775
- تنفيذها غير محتمل 226
- قد نقوم بتنفيذها مستقبلاً 221
- قمنا بتطبيق الفكرة 225
